مشاريع الطاقة والنسب لطاقة البديله

مشاريع الطاقة الشمسية 

تواصل معي أصحاب شركات وورش، ممن قاموا بتركيب منظومات طاقة شمسية.

حسب كلام احد الاخوه 

أحد أصحاب المصانع كان يُنفق شهريًا 150 ألف ريال سعودي على الديزل، و15 مليون ريال (قعيطي) فاتورة الكهرباء في عدن.

ركّب منظومة طاقة شمسية، بدأ بـ 220 لوحًا، ثم واصل التوسعة حتى وصل إلى 720 لوحًا، ثم 800 لوح خلال 8 اشهر 

كلفته المنظومة حوالي 500 ألف ريال سعودي، طبعًا بدون بطاريات.

استعاد التكلفة خلال 8 أشهر فقط.

شخص آخر، في نفس المنطقة، كان يدفع 7 ملايين ريال قعيطي شهريًا لمطاحن تستهلك 24,000 كيلوات في عدن.

لو كان في صنعاء، لكانت الفاتورة 6 ملايين ريال قديم شهريًا، ما يعادل 36 مليون قعيطي 

 أي ما يعادل 72 مليونًا ريال قديم في السنة، أي 514 ألف ريال سعودي سنويًا.

ركّب منظومة طاقة شمسية بتكلفة 180 ألف ريال سعودي فقط.

يستعيد المبلغ خلال عام ونصف، ولو كان في صنعاء، كان سيستعيده خلال 5 أشهر فقط.

أيضًا، شركة صرافة كانت تستهلك 1,000 كيلوات شهريًا، فركّبت منظومة متكاملة بقدرة 30 كيلوات، استغنت بها عن الكهرباء تمامًا، وستستعيد التكلفة خلال عام ونصف إلى عامين، وبعدها تبدأ بالربح.

وكثير ممن انتقلوا إلى الطاقة الشمسية، مرتاحون جدًا منها  

وانصح بقية الشركات والورش والمصانع الانتقال الى الطاقة الشمسية 

#التويتي